HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF الواقع المعزز في الطيران

Helping The others Realize The Advantages Of الواقع المعزز في الطيران

Helping The others Realize The Advantages Of الواقع المعزز في الطيران

Blog Article



محمد نجيم الحبيل: المركز الأخلاقي والعقل المعرفي هما المفقود الكبير في الفلسفة الغربيَّة بشقّيها اليساري والليبرالي

في مجال الطب، يستخدم الجراحون محاكيات الواقع الافتراضي لإجراء عمليات جراحية افتراضية قبل الانتقال إلى العمليات الحقيقية. هذه المحاكيات تتيح لهم فرصة تحسين مهاراتهم والتعرف على الأدوات والتقنيات الجديدة دون تعريض حياة المرضى للخطر.

إن الآثار المترتبة على التدريب عميقة، حيث يمكن للواقع المعزز محاكاة مجموعة واسعة من سيناريوهات الطيران والأعطال، مما يوفر للطيارين بيئة آمنة وواقعية لصقل مهاراتهم.

وللتوضيح، خذ بعين الاعتبار حالة وحدة التدريب المصممة لمحاكاة إجراءات الطوارئ. في حين أن الواقع الافتراضي يمكن أن يخلق سيناريو غامرًا بصريًا، فإن الافتقار إلى ردود الفعل الجسدية عند قلب المفاتيح أو سحب الرافعات يمكن أن ينتقص من صحة التدريب.

·    بالنسبة لتعزيز المهارات الحياتيَّة: لا وجود لأي تطوير للمهارات الحياتيَّة لغياب التفاعل والتواصل والعمل التشاركي الجماعي أو حتى التفاوض باعتبار أن طريقة التدريس لا توظف التكنولوجيا الحديثة ولا تستثمر العمل الجماعي.

كيف حطَّم طوفان الأقصى الافتراضات حول الصراع الفلسطيني الصهيوني؟

تكنولوجيا الواقع الافتراضي تُقدم مجموعة واسعة من الخدمات في مجال الطب، ومن أبرز هذه الخدمات القدرة على استخدام البيئات الافتراضية في مجال الطب بشكل حديث ومتقدم يمكن لهذه التقنية الفريدة أن تأخذك إلى داخل جسم الإنسان بسهولة، باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز الحديثة.

قد نستخدم الواقع المعزز في كل شيء، بدءًا من قراءة الكتب وحتى طلب الطعام.

وبالإضافة إلى هذا، فإن تكنولوجيا الواقع الافتراضي يتم استخدامها حاليًا كبديل لدروس الفيديو في العديد من مدارس الطيران الخاصة، حتى أن إحداها قامت بصنع تجربة افتراضية لتعليم الطلاب مبادئ الطيران باستخدام الهاتف الذكي وسماعة رأس مخصصة بالواقع الافتراضي.

الرئيسيةالمحتوىأبحاث تدريب الطيران: الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تدريب الطيارين: دراسة مقارنة

ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة نور الأطفال من خلال انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين يعانون من التوحد؟”

هذا يوفر مزيدًا من الانخراط بالمقارنة مع المؤتمرات عبر الفيديو التقليدية.

يعد التطور المستمر لهذه التقنيات بمزيد من التحسينات في جودة التدريب، مما يجعل السماء أكثر أمانًا للجميع.

لكنّ هذه المتلازمة يمكن أن تقف عقبة في سبيل تقدم الطفل وربما تؤدي إلى تدني في نتائجه المدرسيَّة إن لم يكن الإطار التربوي بصفة عامة والمعلم المباشر للحالة بصفة خاصة على درايَّة بأساليب وطرق التعرف على هؤلاء الأطفال واحتياجاتهم ورغباتهم وكيفيَّة التعامل معهم حيث يمكن دعم عمليَّة التدخل عن طريق اعتماد تقنيات تكنولوجيَّة حديثة وبالتالي التصدّي للصعوبات التي تعترض التلميذ قبل تفاقمها ولعلّ أبرزها هي تقنية الواقع المعزز الذي يقوم عليه بحثنا لما لها من دور في تعزيز دافعيَّة التلاميذ بشتّى أنواعهم وفي مساعدتهم على تطوير التحصيل الدّراسي و على هذا الأساس يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية :

Report this page